في الحقيقة هذا أصبح واقع الكثير من شبابنا للأسف الشديد. أقول ذالك لأننا نريد الازدهار و التقدم لامتنا و أن نحذوا حذو أجدادنا. هذا لن يتحقق إذا كانت أقصي امنياتنا أن نحصل علي فتى أحلام/فتاة أحلام يشبها ماتبثها لنا القنوات التلفزيونية من خلال المسلسلات و الأفلام سواء أجنبية أو عربية و كأن العالم يخلوا من المشاكل و من الهموم التي علينا التفكير فيها و التخطيط لحلها ليس لنكون بذالك "مملين" أو "ثقيلين دم" كما يقول البعض ولكن لننجز و لانرحل عن هذه الدنيا إلا و قد صنعنا صلاح الدين آخر يوحد الامة و ينصرها.
هدانا الله و جميع المسلمين لما يحبه و يرضاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق